مباريات كرة القدم
حرمت الكثيرين من مشاهدة هذا المقطع المهم لأهلنا في جازان..
فقط امنحوا أنفسكم (3
دقائق ونصف) لتستمعوا لمعاناتهن، وبالرغم من ذلك سيفاجئونكم بعبارة:
(ما أحب أعيش إلا هنا.. خلقت هنا.. الحي ما يحب
إلا حيه.. وطني وطني ولو كان رأس عود)
رغم الفقر والجوع ونقص جميع الخدمات الا انهم لم يتخلوا عن وطنيتهم وحبهم لهذا الوطن العزيز فما هي ثمرة هذا الحب
ردحذفإلا كل مسؤول في منطقة جازان خافوا الله في أهالي القطاع الجبلي اليس لهم الحق ان يعيشوا كباقي سكان مناطق المملكة ولا اعتقد ان جبالهم اصعب من مرتفعات عسير والباحة والطائف
ردحذف* إلى
حذفأن ارى لو كانوا أكثر من 20 شخص استحقوا الخدمات في مكانهم
ردحذفلكنهم أقل من ذلك بكثير فعليهم الخروج إلى منطقة الخدمات ولن تقصر الدولة حفظها الله معهم